تعرف على الفريق
مدير
المدرسة
كيث ميلر
أشعر بالامتياز والفخر لإتاحة الفرصة لي لقيادة أكاديمية الياسمينة البريطانية إلى المرحلة المثيرة التالية من تطورها.
لقد عملت في مجال التعليم على مدار 36 عامًا ، حيث عملت في السنوات الـ 11 الماضية داخل دول مجلس التعاون الخليجي. لقد كان من دواعي سروري أن أقود بعض أنجح المدارس في المنطقة.
لقد تدربت في البداية في كلية الملك ألفريد ، وينشستر ، حيث حصلت على شهادتي الأولى. انا من أشد المؤمنين بالتعلم مدى الحياة , تشمل دراساتي العليا درجة الماجستير في الإدارة التعليمية, NPQH (المؤهل المهني الوطني للرئاسة) وأنا مدرب أداء وقيادة مع The Work Foundation. و زميل مؤسس في كلية تشارترد للتدريس (FCCT) وزميل في الجمعية الملكية للفنون (FRSA). قرأت وأبحث على نطاق واسع ، مما مكنني من مواكبة الفلسفة التعليمية الحالية.
أنا قائد ذو رؤية شاملة ، وقد غيرت بشكل كبير جودة التعليم وتجارب الطلاب في رعايتي. رؤيتي بسيطة الا وهي ضمان أن يكون كل طفل في أكاديميتنا سعيدًا ومتحفزًا للغاية ومدعومًا بالكامل لتحقيق أقصى قدر من إمكاناتهم ، سواء من الناحية الأكاديمية أو في جميع مجالات الحياة المدرسية الأخرى.
أتطلع إلى العمل مع جميع مجتمع الأكاديمية لتطوير الياسمينة لتصبح واحدة من المدارس الرائدة عالميًا.
تعرف على فريق الإدارة
بدأت رحلتي في التدريس في شمال شرق إنجلترا، حيث أكملت تعليمي الجامعي في التعليم الابتدائي.
منحتني المدرسة الأولى التي قمت بالتدريس فيها و التي تقع في بلدة إنجليزية صغيرة اسمها هارتلبوول، العديد من الفرص المميزة للعمل مع الأطفال عبر المراحل الرئيسية المختلفة للمدرسة الابتدائية.
في عام 2014 قررت أن أجمع بين عشقي للتدريس و السفر و انتقلتُ إلى الإمارات العربية المتحدة. قضيت السنوات الخمس الأولى في أحد المدارس الدولية كبيرة في دبي. خلال الفترة التي قضيتها في دبي، كان لي شرف تعليم الأطفال من جميع أنحاء العالم والتعرف على كل ما يتعلق بثقافاتهم و أساليب حياتهم المختلفة. أصبحت أيضاً قائدة لمادة اللغة الإنجليزية، و لاحقًا مديرة المرحلة التأسيسية1 .
في عام 2019، أصبحت المديرة المساعدة للمرحلة الابتدائية في أكاديمية الياسمينة البريطانية. خطوة كنت متحمسة جدًا على القيام بهذه الخطوة بناء على معرفتي بأن الياسمينة هي مدرسة ذات سمعة ممتازة و معايير عالية للغاية. لقد استمتعت تماماً بالقيادة في جميع الجوانب الإرشادية و التوجيهية لتعليم طلاب المرحلة الابتدائية. أعتقد اعتقادًا راسخًا أنه من أجل أن نكون معلمين ناجحين، يجب أن نطور الطفل من جميع الجوانب، مع التركيز على احتياجاته العاطفية جنبًا إلى جنب مع الأكاديمية.
تتمثل إحدى أولوياتي الرئيسية في تزويد جميع الأطفال بخبرات الفصل الدراسي حيث يشعرون بالأمان و الثقة عند الخوض في تجارب جديدة. و كذلك عدم الخوف من ارتكاب الأخطاء، لأن هذا جانب مهم من عملية التعلم. يجب أن يشعر جميع الأطفال بالانتماء و الفخر في مدرستهم، و التي هي دائمًا أولوية قصوى في كل ما نقوم به هنا في أكاديمية الياسمينة البريطانية.
مع أكثر من عشر سنوات من الخبرة القيادية في المدارس المتميزة في أبو ظبي ، أنا مدير العمليات وخدمات الدعم (OSM) الذي يعطي الأولوية للتميز. يشمل تركيزي الثابت على السلامة والرفاهية التزامًا بإنشاء بيئات تعليمية استثنائية تعطي الأولوية للتعليم الجيد. لقد لعب الفريق المذهل في ياسمينة ، والذي يشاركني التزامي بالتميز ، دورًا محوريًا في نجاحي.
بصفتي حامل درجة الماجستير في الإستراتيجية وإدارة المشاريع ومرشح دكتوراه حالي مع التركيز على العمليات ، فإنني أنفذ فلسفة كايزن والمنهجية المرنة لدفع التحسين المستمر والتميز.
بصفتي عضوًا موثوقًا به في فريق القيادة التنفيذية (ELT) ، ألعب دورًا حاسمًا في خلق البيئة اللازمة لمدرسة متميزة. أستفيد من خبرتي الواسعة في إدارة المشاريع المعقدة مع العديد من أصحاب المصلحة الذين يتجاوزون التوقعات بكفاءة. إن تبسيط العمليات وتحسين العمليات وتنفيذ أنظمة فعالة هي نقاط القوة الرئيسية التي أمتلكها والتي تدعم نجاح المنظمة.
لقد غرست نشأتي مع أولياء الأمور المتعلمين في الإمارات العربية المتحدة شغفًا بالتعليم والالتزام بتقديم أعلى مستوى من الخدمة.
باختصار ، أنا ملتزم بقيادة التميز داخل المؤسسة مع تقديم خدمة استثنائية. خبرتي الواسعة ، والتعليم المتقدم ، والتركيز على الصحة والسلامة ، والمنهجية المرنة تجعلني واثقًا من قدرتي على تحسين مرافقنا ودعم نجاح المنظمة.
بعد إنهاء دراستي الجامعية و حصولي على شهادتي في الجغرافيا من جامعة ديربي في عام 1996، قررت أن أجمع بين حبي للعالم و العمل مع الأطفال.
ففي عام 1998 شرعت في رحلتي الجديدة و خلالها حصلت على تدريب لأكون معلمة في جامعة ليدز.
رغم مضي21 عاماً، ما زلت أشعر بالتحفيز بنفس الهدف الجوهري ألا و رغبتي في أن أحدث فرقاً.
بعد مضي عشر سنوات من تحقيقي للنجاح في المملكة المتحدة، انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة في عام 2009، و انضممت إلى الياسمينة كقائد في الإدارة الوسطى في عام 2011.
في عام 2015 انضممت إلى فريق القيادة العليا، و أنا الآن محظوظة جدًا لكوني مديرة للمرحلة الثانوية. لديّ سجل حافل في رفع معايير الأداء و كنت جزءًا لا يتجزأ من رحلة الأكاديمية على مدار السنوات العشر الماضية، و حققت التميز في عدد من تقييمات المدارس، ففي المدارس البريطانية في الشرق الأوسط حصلنا على تقييم متميز، و كذلك في برنامج المستثمرون في الناس حصدنا على الجائزة الذهبية، و حققنا في المدارس البريطانية في الخارج تقييم "متميز"، و مؤخراً في تقييم دائرة التعليم و المعرفة بأبوظبي حصلنا على أعلى تقييم "متميز".
مع مر السنين، و بعد أن تقلدت مناصب قيادية مختلفة، أدركت حقاً أهمية تنمية الطفل في كل الجوانب. بالنسبة لي، التعليم هو مفتاح للنجاح، و هذا النجاح بحاجة لعقل منفتح ليكون محركاً للتعلم و المعرفة لفهم كل ما نقوم به. مع وضع هذه الفلسفة في الاعتبار، لا يوجد سقف للتعلم و لا حدود للنجاح و لا سقف للإنجاز؛ التعلم حقًا هو رحلة اكتشاف ممتعة للجميع.
إنه لفخر كبير أن أرحب بكم في أكاديمية الياسمينة البريطانية كمديرة للمرحلة الابتدائية.
بعد أن انضممت إلى الأكاديمية في فريق القيادة التنفيذية في سبتمبر 2019، و ساهمت في نقل المدرسة إلى مكانة متميزة، إنه لمن دواعي سروري أن أقود القسم الابتدائي المزدهر باستمرار في رحلته نحو التطور والتميز.
بعد أن بدأت مسيرتي المهنية في التدريس و القيادة في لندن، انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة قبل ست سنوات مع حصيلة زاخرة من الخبرة في القيادة العليا، و توجيه المدارس خلال فترات التغيير و التطورات الكبيرة. و من خلال كوني جزءاً في فريق القيادة التنفيذية في دبي عززت من ثراء خبرتي في البيئة المحلية، بما في ذلك التطوير الاستراتيجي و عمليات التفتيش و الاعتماد و ابتكار حلول عملية للتحديات التعليمية المعقدة التي تواجه المدارس الدولية. بصفتي رياضيًا دوليًا سابقًا في السباق الثلاثي لبريطانيا العظمى على المستوى العالمي، فإن فلسفتي في التعليم هي أن يكون الطلاب متعلمين من جميع الجوانب ، و أن يتعلموا القيم و المهارات من خلال الاطلاع على مجموعة متنوعة من الخبرات عالية الأداء. تتوافق هذه مع رؤية المدرسة و قيمها في تطوير فنون الرياضة و الموسيقى والدراما، و بناء مهارات الحياة الحيوية مثل المرونة و التعاون و القيادة و السعي لتحقيق التميز الأمر الذي يساهم في تحفيز المتعلمين المتحمسين للنجاح في جوانب مختلفة من المواقف الأكاديمية و الشخصية و الاجتماعية. مع تقدم التكنولوجيا في عالم التعليم، فهو وقت ملهم لتطوير التدريس والتعلم، و أنا أتطلع إلى العمل عن كثب مع مجتمع الياسمينة المذهل لنقل المدرسة إلى مرحلتها التالية من التميز التعليمي.
بعد إكمالي لشهادة البكالوريوس في الأدب الإنجليزي و السياسات التربوية من جامعة كيل عام 2009، وشهادة الدراسات العليا في التربية في جامعة كينجز كوليدج لندن عام 2010، تأهلت للعمل كمعلمة للغة و الأدب الإنجليزي. بالنسبة لي، فإن توجيه الشباب لإيجاد شغفهم للأدب و اكتسابهم الثقة للتعبير عن آرائهم حول عدد من الموضوعات مكافأة لا مثيل لها – و هي مكافأة استمتعت بها لسنوات، حيث كنت أدرس في حي "كامدن" بلندن قبل الانتقال إلى أبوظبي في عام 2015.
أعتقد أن التعليم يمكن أن يثري حياتك، بغض النظر عن عمرك - قادني هذا الاعتقاد أيضاً إلى إكمال درجة الماجستير في علم اللغة الاجتماعي في كلية كينجز لندن في عام 2013.
في عام 2015 قررت أنا وزوجي أن نتطلع إلى خارج نطاق لندن، و هذا القرار أوصلنا إلى أكاديمية الياسمينة. انضممت إلى أكاديمية الياسمينة كمساعد رئيس قسم اللغة الإنجليزية. أتاح اهتمامي المستمر بالبحوث التربوية إلى تعييني مع فريق الهيئة الإدارية العليا كمدير مساعد للتدريس و التعلم في عام 2016. و في مايو 2018، تم تعييني في منصبي الحالي كمساعد مدير للمناهج الدراسية و الإنجازات.
إنه لشرف لي أن أكون جزءًا من الفريق الذي منح الياسمينة التقدير الذي تستحقه بجدارة، باعتبارها مدرسةً متميزة. كما أنني لا يمكن أن أكون أكثر فخراً بالإنجازات الرائعة لطلابنا في الامتحانات و الأحداث الرياضية و دورهم في المجتمع و مساهماتهم في الفنون على مستوى المنطقة.
عادة القراءة التي اكتسبتها منذ طفولتي و حب السفر و إيماني الراسخ بأن اليوغا يمكن أن تصنع المعجزات -إذا سمحت لها - هي بعض الوسائل التي أقضي بها وقتي عندما لا أكون في العمل.
لطالما كان لدي شغف بالتعلم ولا أستطيع أن أتذكراني رغبت في أن أكون أي شيء آخر غير المعلم. تابعت شغفي وحصلت على درجة البكالوريوس في جنوب إفريقيا. عندما انتهيت من الدراسة ، سافرت إلى المملكة المتحدة للاستفادة من مهاراتي كمعلم وإحداث فرق في عقول وحياة الأطفال .
عملت في مدرسة مدينة لندن ووجدت التجربة مجزية للغاية. انتقلت من كوني مدرس فصل إلى رئيس المرحلة الأساسية 1. وبعد ذلك ، أتيحت لي الفرصة لأكون رئيسيًا ممارسا في مدارس متعددة داخل أكاديمية (Trust in Surrey ).
في عام 2017 ، كنت أتطلع إلى مشاركة شغفي بالتعليم والتعلم في مغامرة جديدة ، وكذلك للاستمتاع بأشعة الشمس والثقافة. قررت الانتقال إلى الإمارات مع عائلتي. كنت محظوظًا لبدء العمل في أكاديمية الياسمينة البريطانية ، بما تتمتع به من تعليم وسمعة متميزة لقد تقدمت من رئيس السنة الى مدير المرحلة الابتدائية العليا وخلال هذه الفترة حققت المدرسة التميز في ( BSO)، وأنا الآن المدير المساعد للمناهج والرعوية.
أعتقد أننا كمعلمين مسؤولون عن إعداد أطفالنا ليكونوا مواطنين في المستقبل. هنا في أكاديمية الياسمينة البريطانية ، نسعى جاهدين لتزويد طلابنا بجميع المهارات ليصبحوا قادة مرنين وواثقين وطموحين في القرن الحادي والعشرين الذين يسعون إلى تقديم مساهمة حقيقية وإيجابية في المجتمع.
الحياة المدرسية
المرحلة الدراسية | الرسوم الدراسية السنوية (بالدرهم الإماراتي)* | الفصل 1 | الفصل 2 | الفصل 3 | رسوم التسجيل |
---|---|---|---|---|---|
مرحلة الروضة 1 | 48,465 | 19,386 | 14,540 | 14,540 | 2,000 |
مرحلة الروضة 2 – السنة 1 | 48,465 | 19,386 | 14,540 | 14,540 | 2,000 |
السنة 2 – السنة 6 | 49,870 | 19,948 | 14,961 | 14,961 | 2,000 |
السنة 7 – السنة 8 | 55,450 | 22,180 | 16,635 | 16,635 | 2,000 |
السنة 9 | 59,450 | 23,780 | 17,835 | 17,835 | 2,000 |
السنة 10 – السنة 13 | 65,550 | 26,220 | 19,665 | 19,665 | 2,000 |
* لعرض سياسة الرسوم، يرجى النقر هنا .
* لا تشمل الرسوم الدراسية التكاليف المتعلقة بالزي المدرسي، وخدمات الطعام، والنقل المدرسي، ورسوم الامتحانات، أو الأنشطة اللاصفية خارج ساعات الدراسة.